Not known Facts About الاحتراق النفسي للأم



يعد اتباع نظام غذائي متوازن ومغذي ضروريًا لدعم الصحة العقلية للأمهات طوال رحلة الحمل وفترة ما بعد الولادة. يمكن للأمهات تحسين صحتهن العقلية من خلال دمج مجموعة متوازنة من الأطعمة الغنية بالمغذيات في الوجبات اليومية، مثل الفواكه، والخضروات، والحبوب الكاملة، والبروتينات النباتية، والدهون الصحية. علاوة على ذلك، يُعد الحفاظ على مستويات مناسبة من السوائل داخل الجسم أمرًا ضروريًا للحفاظ على الوظيفة الإدراكية ومستويات الطاقة، مما يساهم في الصحة العقلية الشاملة.

يخفف الاستماع للموسيقى أو عزفها من التوتر بشكل فعال، لأنه يقدم تسلية ذهنية ويقلل من التشنج العضلي وهرمونات التوتر. فارفع مستوى الصوت، ودَع عقلك ينغمس في الموسيقى.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

كيف يمكن التغلب على الاحتراق النفسي لدى أمهات أطفال التوحد؟

من أجل ذلك، ومن خلال إفادة الدكتورة "سارة محمد الكاشف"، دكتوراة في الصحة النفسية، استشاري نفسي، والمدير العام لمركز الاوج لتاهيل اصحاب الهمم، نستعرض في ما يلي تأثير الاحتراق النفسي لدى أمهات أطفال التوحد، وكيفية تقديم الدعم اللازم لهن.

لقد طرأ تغير كبير في بيئة العمل نفسها، ففى غضون عشرات السنين,أدى تأثير العوامل الإقتصادية و الاجتماعية و الثقافية و السياسية و التكنولوجية إلى إعادة تشكيل ظروف العمل.

فعندما تضحك، يخفف هذا من الضغط النفسي عليك، ويسبب حدوث تغييرات جسدية إيجابية لديك. يشعل الضحك استجابتك نور للتوتر والضغط النفسي ثم يهدئها.

سواء كنتِ تواجهين التحديات خلال فترة ما بعد الولادة أو تتكيفين مع مسؤوليات الأمومة الجديدة، تذكري أنكِ لستِ وحدك.

ومن أبرز النصائح التي تجدي نفعًا كبيرًا في تخفيف الشعور بالاحتراق النفسي لدى أمهات أطفال التوحد، ما يلي:

تظهر، على الرسم، المتغيرات المتسببة في متلازمة الاحتراق النفسي في ثلاثة مستويات: تنظيمية، وفردية بينية (اجتماعية)، وفردية ذاتية (شخصية). والجدير بالذكر أن علماء الاجتماع يناقشون بشكل متزايد دور تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في ذلك الصدد.

يُعرف الشعور بالأمن الأسري إجرائياً بأنه: إحساس الأبناء بالحماية والأمان من خلال إشباع احتياجاتهم النفسية والفکرية والاجتماعية والمادية بالإضافة إلى الممارسة الآمنة لکل حقوقهم في ظل علاقات أسرية داعمة لهم ويشمل أربعة أبعاد(الأمن النفسي ، الأمن الاجتماعي ، الأمن الفکري ، الأمن الاقتصادي) .

البعد الأول، هو النضب الوجدانى والذي يتوافق مع نضب موارد الفرد الوجدانية وفقدان الدافعية.

تُعرف الضغوط الأسرية إجرائياً: بأنها الأعباء المُجهدة والمُنهکة للأم أثناء أداءها لمهامها الأسرية وتتمثل تلک الضغوط في هذا البحث في کل من ضغوط اقتصادية، ضغوط اجتماعية ، ضغوط الأعمال المنزلية ، الضغوط الدراسية للأبناء

الضغوط الأسرية الأم الأمن الأسري الموضوعات الرئيسية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *